بيروت ـ إکنا:إن التدبر في القرآن غير تأويله، ولا بد من اعتماد التأويل الصادر عن أهله، ولم يظهر من تجارب الأنبياء والأولياء أن جاؤوا بالتأويل على نحو التفسير لما بين التأويل والتفسير من خصوصيات وفوارق، على اعتبار أن النسبة بينهما هي نسبة العموم والخصوص المطلق، فكل تأويل تفسير،وليس كل تفسير تأويلاً.
14 Dec 2025, 13:50